يقول المثل، إن الذي شب على شيء شاب عليه.
وكذلك الفتاة اليافعة التي تربت على طهر أمهات المؤمنين مقتدية بهن، ما كان لها أن تنحرف عن دربها الأمثل حتى لو نهشتها الفتن!.
نعيش زمنا صعبا يلعب بالعقول يغري بالمظاهر والفتن يبث في قلوب المسلمات حب الدنيا ويضعف الايمان.
ورغم هذا وذلك.. تبقى الفتاة المؤمنة صابرة صامدة لا تهزها عواصف ولا تثنيها الخطوب..
تبقى هي الزهرة اليانعة التي لا تذبل أو تقتلع.
يا حبيبتي المسلمة..
اجعلي من نهج أمهات المؤمنين درعا لك يقيك شر الفتن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.